هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ظاهرة جديدة بدأت تطفو إلى السطح بالتزامن مع حملات الاعتقال والتشديد الأمني المكثف الذي تشهده العاصمة دمشق، حيث دفعت المضايقات الأمنية بعض العائلات الفقيرة إلى النزوح لوجهة مختلفة عن الوجهات المألوفة عادة، تتمثل ببلدات الريف الغربي الثائرة التي تخضع لسيطرة قوات المعارضة.